الأهداف والنطاق

 تسعى المجلة إلى توثيق الروابط العلمية والثقافية بين الجامعات والمعاهد والمؤسسات المعنية من خلال نشر الأبحاث والدراسات وأوراق العمل والرؤى العلمية في مجالات الدراسات الإنسانية كافة وفق معايير منضبطة من حيث الأصالة والمنهجية العلمية والقيم الأخلاقية، ونشدنا من وراء ذلك تحقيق أهداف عديدة أهمها:

  1. الإسهام في بناء المجتمع الإنساني.
  2. المشاركة في الحوار البنّاء بين المؤسسات العلمية بتنوعاتها الثقافية.
  3. العمل علي غرس قيم النزاهة الفكرية والأمانة العلمية والموضوعية في المجتمع العلمي.
  4. دعم معالجة قضايا الواقع في الدراسات الإنسانية فيما يتم نشره من بحوث.
  5. إبراز الأفكار العلمية والبحثية التي تحتاجها المكتبة العلمية.
  6. دعم التضامن العلمي وتوثيق الأواصر العلمية والثقافية بين الجامعات والمعاهد والمؤسسات المعنية المختلفة.
  7. دعم الباحثين والباحثات في نشر بحوثهم ودراساتهم. 

وتتميز المجلة بـ:

أولًا: إتباع معايير نشر محكمة من أهمها:

  1. أن يتسم البحث بالأصالة والمنهجية العلمية والحداثة في الموضوع والعرض.
  2. مراعاة صحة اللغة وسلامة الأسلوب في البحث.
  3. ألا يكون قد سبق نشره أو قدم للنشر إلى جهة أخرى.
  4. لا تتجاوز نسبة الاقتباس 8%.
  5. لا يتجاوز عدد صفحات البحث 40 صفحة.
  6. أن يكون البحث مكتمل العناصر.
  7. مطابقة البحث لتنسيقات البحوث في المجلة.

ثانيًا : إن المجلة تنطلق من رؤية وطنية خالصة وإن أساسها الفكر الوسطي بعيدًا عن التعصب المقيت والتطرف المنبوذ وغايتها ترسيخ القيم العلمية والأخلاقية الإيجابية المنتجة النافعة للوطن وللأمة والعمل علي الإعمار والتعمير وغرس شتول التآلف والتراحم بين أبناء المجتمع العلمي علي الأصعدة كافة.

ثالثًا: المنهج الذي ستسلكه المجلة في تناولها للقضايا الإنسانية كافة أنها نشأت لتكون منبرًا لكل الآراء ولكل الاتجاهات والتيارات التي تلتزم بالمناهج  العلمية من ناحية وبالوسطية الفكرية من ناحية أخري، ولن تكون أبدا مكانًا أو مجالًا لدعاة الغلوِّ والتعصب ومن يمارسون  العنف أيًّا كانت دوافعه ومنطلقاته، لأن الحفاظ علي الوطن ضرورة حياة وفريضة دين، وكفالة الوطن ـ في الحقوق والوجبات ـ جوهر مقاصد الشريعة التي جاءت لتحقيق مصالح الإنسان أولًا وقبل كل شيء.

رابعًا : إن الهدف الرئيس لإنشاء المجلة هو الإسهام في توثيق الروابط العلمية والثقافية بين الجامعات والمعاهد والمؤسسات المعنية من خلال نشر الأبحاث والدراسات وأوراق العمل والرؤى العلمية في الدراسات الإنسانية كافة وفق معايير منضبطة من حيث الأصالة والمنهجية العلمية والقيم الأخلاقية.

خامسًا: تسد فراغا تحتاج إليه الحركة العلمية والمكتبة العلمية على السواء.

سادسًا: تساعد الباحثين في المجتمع المصري خاصة على نشر منجزاتهم البحثية.

سابعًا: تسهم في تعزيز الوعي المعرفي المصري والعربي خاصة.